الاوضاع الجنسية الصحيحة بالصور











اليوم نتطرق الى شرح اوضاع العملية الجنسية بالصور شرح وافى كافى ليكون الغنى لكل شاب و فتاة الى حياة جنسية كاملة صحيحة بها الرضى و السعادة فى الزواج .


أوضاع الاتصال الجنسي هي وصف لأنماط وطرق مختلفة لممارسة العملية الجنسية بين الرجل والمرأة، ولكن هذا لا يعنى اقتصارها على هذه الأنواع التي سيتم ذكرها ، وإنما يمكن التنويع فيها بشكل لا نهائي حسب الرغبات الذاتية لكلا الشريكين :


- الوضع الاول : الوضع العادى (الوضع العالمى) :- 
الذي تكون فيه المرأة مستلقية على ظهرها مع إبعاد الرجلين عن بعضهما البعض، أما الرجل الذى يقوم بعملية الادخال للقضيب ، فيكون فوق المرأة مع مواجهة الأوجه لبعضهما البعض. 

و يكون كتالى :

أن تستلقِ المرأة على ظهرها، ويتنوع وضع الرجل أثناء استلقائها : إما بالفرد فى وضع الاستقامة على نفس السطح الذى تستلقي عليه أي على نفس خط الظهر .. أو بثني ركبتي الأرجل وملامسة الفخذين لصدرها .. أو بوضع الساقين على كتف الرجل .. أو بلف الأرجل حول ظهر الرجل، ويمكن للمرأة لف إحدى الرجلين أو كليهما حول الرجل من الخلف بارتفاعات متعددة، فتكون إما تكون بلفها حول: الفخذين، الردفين، الظهر، الكتفين. وبوجه عام فكلما ارتفعت رجل المرأة كلما كان التخلل للقضيب أعمق فى مهبل المرأة (دخول القضيب أعمق).


- أما وضع الرجل فهو يستلقِ على بطنه فوق المرأة، والرجل بين رجل المرأة (أي للداخل من رجل المرأة) وفخذيه فى نفس مستوى فخذ المرأة لتسهيل عملية دخول القضيب إلى فتحة المهبل ومن ثَّم إلى الداخل .


فوائد هذا الوضع و مزاياه :
1- أثناء هذا الوضع فى الاتصال الجنسي يمكن لكلا الشريكين رؤية بعضهما البعض وحدوث الاتصال العيني، وبالتالي معرفة مدى الاستمتاع فى مراحل الاتصال الجنسي من خلال التعبيرات الوجهية والنبرات الصوتية .
2- يمكن ممارسة الاتصال الجنسي مع إمكانية تقبيل كلا الشريكين لبعضهما البعض لتقابل الوجهين، مما يزيد من الإحساس بالنشوة الجنسية .
3- مع هذا الوضع، يتخلل قضيب الرجل منطقة المهبل عند المرأة إلى عمق كبير.
4- يعمل فخذ الرجل مع هذا الوضع على استثارة منطقة البظر عند المرأة سواء بشكل مباشر أو غير مباشر حسب الطريقة التى تم ممارسة الوضع بها.
5- يمكن للرجل التحكم فى الوصول لقمة نشوته الجنسية : إما بالوصول لها سريعاً فى حالة رغبته لعمل ذلك، أو بإطالة فترة الاتصال الجنسي وحدوث القذف بعد فترة من الزمن.
6- يتسنى للمرأة ملاطفة الرجل فى هذا الوضع، كما يمكنها بالمثل التحكم فى الوصول لرعشة الجماع لها وللرجل عن طريق الإرخاء والشد لعضلات منطقة العانة التي تحيط بالمهبل.
7- لا يحتاج هذا الوضع لمرونة عالية من كلا الشريكين، وبالتالي لا يتعرضا للإرهاق بعد ممارسة الجنس.
8- حدوث التلامس الجسدي الكامل بين الرجل والمرأة، الأمر الذي يعطى الإحساس بالمتعة والتواصل العاطفي بين كلا الشريكين.

الوضع الثانى وضع الفراشة :-
يكون الرجل فى وضع الوقوف أثناء ممارسة الاتصال الجنسي، أما المرأة فى وضع استلقاء على ظهرها بأن تكون المرأة مستلقية على حافة الفراش أو على حافة أي سطح مستوٍ.

و يكون الوضع كالتالى :-
يتخذ الرجل وضع الوقوف، أما المرأة فتستلقي على ظهرها تحت مستوى خصر الرجل. ثم ترفع المرأة منطقة الحوض لأعلى (على أن يدعم الرجل وزن جسدها بيديه)، حتى تصبح فتحة المهبل فى مستوى قضيب الرجل ليستطيع إدخاله بسهولة فى هذا الوضع.
- بما أن الفراش هو السطح الأكثر شيوعاً فى ممارسة الاتصال الجنسي .. فبالطبع ستكون المسافة التي تنخفض فيها منطقة المهبل عن خصر الرجل كبيرة، ولتقريب هذه المسافة إما أن تقوم المرأة بوضع وسادة تحت أسفل الظهر لرفع الفخذين أو أن يميل الرجل بجسده قليلاً على جسد المرأة حتى يقترب قضيبه من فتحة المهبل.
- والأفضل من الفراش لممارسة هذا الوضع هي المنضدة، حيث لن تكون المسافة بعيدة بين قضيب الرجل ومنطقة المهبل عند المرأة.
- كلما قل المجهود الذى يبذله الرجل فى إمالة جسده ناحية المرأة وتوافر الارتفاع المناسب، كلما كان الرجل قادراً على ملاطفة المرأة وإثارتها بطريقة أفضل.

مزايا هذا الوضع :- 
1- تحقق إثارة الرجل عن طريق رؤيته لجسد المرأة.
2- قدرة الرجل على إثارة المرأة من أى جزء من جسدها.
3- تحقق الدخول العميق للقضيب.
4- وضع مريح للمرأة لا يسبب الإرهاق والتعب لها.
5- تحقق الاتصال العيني بين الطرفين.
6- هذا الوضع يمثل استثارة ممتعة لمنطقة البظر عند السيدات.

ثالثا ً وضع القفزية :- 
وهنا يتم ممارسة الاتصال الجنسي من الخلف، أي لا يكون وجه المرأة فى مواجهة وجه الرجل، ويكون دخول القضيب إلى مهبلها من الخلف وليس من الأمام كما هو معتاد عليه فى كثير من الأوضاع.



طريقة الوضع :- 
يتم استلقاء المراة على أطرافها الأربع، بحيث يكون الجذع والرأس فى مستوى منخفض عن منطقة الحوض ووضع الوجه لأسفل على الفراش والردفين لأعلى، مع تدعيم الجسم بوضع الذراعين على الفراش أيضاً.
- ثم يقوم الرجل الذى يتخذ وضع الوقوف على ركبتيه خلف المرأة بإدخال قضيبه إلى مهبلها من الخلف (فى حالة الاتصال الجنسي المهبلي) أو فى فتحة الشرج (فى حالة الجنس الشرجي).
- وبوصول الرجل إلى ذروة المتعة الجنسية له وحدوث القذف ورعشة الجماع، عليه أن يقوم بالمداعبة اليدوية لمنطقة البظر عند المرأة حتى تصل هى الأخرى إلى قمة نشوتها الجنسية.

- مزايا هذا الوضع : - 
- يمكن للرجل التحكم فى سرعة قذفه من خلال هذا الوضع.
- كما يتخلل القضيب فتحة المهبل إلى عمق كبير .

رابعا ً وضع المعلقة :- 
يرجع تسمية هذا الوضع فى العملية الجنسية إلى شكل الملعقة، حيث يتخذ الشريكين وضع ملعقتين عندما توضع ظهر واحدة ملامسة للتجويف الداخلي للأخرى بحيث يتحدا مع بعضهما البعض .. وهو نفس الشيء بالنسبة للشريكين .


طريقة هذا الوضع :- 
- يستلقى الرجل على أحد جانبي جسده مع ثنى ركبتيه، كما تستلقي المرأة على نفس الجانب الذي يستلقى عليه الرجل بحيث يضغط ظهر المرأة (خلف المرأة) على الجزء الأمامي من جسد الرجل على أن تكون هناك مسافة بين رجليها مع إمالة حوضها قليلاً ناحية الجانب.
- ينبغي أن يكون قضيب الرجل ومنطقة المهبل عند المرأة على نفس الخط حتى يتسنى للقضيب الدخول إلى فتحة المهبل بسهولة من الخلف.
وهذا الوضع أفضل الأوضاع لممارسة الاتصال الجنسي .
- يُطلق على الرجل فى هذا الوضع "الملعقة الكبيرة" أما المرأة فهي "الملعقة الصغيرة".
- هناك بعض التعديلات التي يمكن القيام بها مع هذا الوضع لمزيد من المتعة والسهولة، وهى كالتالي:
أن يقوم الطرف الخلفي بوضع الرجل العليا فوق منطقة البطن للطرف الأمامي الذي يقوم فى الوقت ذاته بالاسترخاء أكثر على ظهره على أن يكون اتجاه ركبتي أرجله لأعلى. أما الرجل السفلية فيتم مدها تحت أرجل "الملعقة الصغيرة" التي تتخذ أرجلها شكل حرف "V" المعكوس على أن يتم تخلل القضيب من تحت هذه الأرجل .. وبهذا يكون الوضع مريح جداً لكلاً من الشريكين.

- مزايا هذا الوضع:
- يساعد هذا الوضع على الالتقاء الجسدى، بملامسة كلا الشريكين لجسد بعضهما البعض.

- عيوب هذا الوضع:
1- لا تصل العملية الجنسية إلى ذروتها فى الحدة والتى تؤدى إلى المتعة الجنسية.
2- قد لا يفضل آدائه الشريكين لعدم الوصول إلى النشوة الجنسية وتحقق الإشباع الجنسي.
3- لا يتمكن الرجل من التخلل العميق لمنطقة المهبل.
4- لا يتم الوصول إلى ذروة الاستثارة سوى بالتحفيز اليدوي.
5- لا يكون هناك استثارة مرئية، لعدم التمكن من الرؤية الكاملة لأعضاء الجسم.

خامساَ الوضع العكسى للمرأة :- 
أن تجلس المرأة فوق قضيب الرجل و يكون وجهها اتجاه رجليه و ظهرا مقابل لوجه الرجل .


طريقة الوضع :- 
فى هذا الوضع يستلقى الرجل على ظهره، ثم تجلس المرأة فوق الرجل بحيث يكون وجهها متجهاً للخارج وظهرها فى مواجهة وجه الرجل. رجل الرجل بين رجلي المرأة مع إمالة المرأة لفخذيها حتى يستطيع الرجل إدخال القضيب بسهولة من فتحة المهبل.

- مزايا هذا الوضع:
1- تخلل القضيب داخل المهبل إلى عمق كبير مما يعطى إحساس بالمتعة.
2- تستطيع المرأة التحكم فى درجة عمق القضيب وزاوية دخوله من فتحة المهبل، وبالتالي التحكم فى مدى اللذة الجنسية.
3- تستمتع بعض السيدات بإحساس السيطرة على الرجل، وقد لا يستميل هذا الشعور بعض السيدات الأخريات.
4- يستطيع الرجل الحصول على المتعة الجنسية وهو مسترخياً بدون أن يبذل مجهوداً.
5- تستطيع المرأة من خلال هذه الوضع إثارة منطقة البظر لديها بملامستها لقضيب الرجل وخصيته.
6- يستطيع الرجل بسهولة إثارة البظر عند المرأة بأصابع يديه.
7- وفى نفس الوقت يستطيع الرجل مداعبة ردفي المرأة وفتحة شرجها.
8- يستطيع الرجل مداعبة ثدي المرأة من زوايا مختلفة، مما تعطى إثارة للعملية الجنسية بدلاً من الزاوية التقليدية من المواجهة المباشرة لعين الرجل.
9- هذا الوضع يفيد البدناء، إذا كان الرجل مستلقياً كلية على ظهره.
10- يستطيع الرجل القيام بممارسة أكثر من متعة جنسية أثناء الاتصال وتخلل قضيبه إلى داخل منطقة المهبل عند المرأة.

سادساً وضع الوقوف الحامل :- 
كما يتضح من اسم هذا الوضع لا يكون كلا الشريكين فى وضع الاستلقاء، وإنما فى وضع الوقوف .. يكون الرجل واقفاً ويحمل المرأة لممارسة الاتصال الجنسي.


طريقة الوضع :- 
يتم ممارسة الاتصال الجنسي بأن يتخذ الرجل وضع الوقوف، ثم تلف المرأة ذراعيها حول رقبة الرجل. حينها يقوم الرجل بحمل المرأة لأعلى حتى تتمكن من لف رجليها حول خصره وبحيث تكون فتحة مهبلها فى مواجهة قضيبه.
- يكون هذا الوضع أكثر سهولة لممارسته من قبل الرجل إذا كان هناك شيء جامد خلف المرأة ليساعد على بقائها مرفوعة لأعلى، كما يساعد على دفع أفضل لقضيبه داخل مهبلها.

- مزايا هذا الوضع:
1- عدم وجود تلامس للأرض يسمح لكلاً من الرجل والمرأة بحرية الحركة .. إلا فى حالة وجود اختلاف كبير فى الطول سيكون هذا الوضع صعباً للغاية.
2- هذا الوضع مثير لبعض السيدات التى يروقها الوضع فوق الرجل (وضع السيطرة).
3- يسمح هذا الوضع أيضاً بالتخلل العميق لقضيب الرجل داخل مهبل المرأة.
4- اتصال جنسى يتميز بالتلقائية والفطرة، إذا لم يكن هناك مكان للاستلقاء أو الجلوس.
5- قد يجد العديد من الأشخاص أن هذه التلقائية فى ممارسة الجنس رومانسية ومثيرة جداً.
6- يكون الاتصال الجسدي بين الرجل والمرأة متقارباً للغاية.
7- فى حالة سير الرجل بالمرأة أثناء دخول القضيب إلى مهبلها، يساعدها على الاستثارة بشكل أكبر . 
8- وسيلة من الوسائل الفعالة فى استثارة بظر المرأة.
9- جنس يتميز بالخشونة، الأمر الذى يفضله العديد من الأشخاص عند الوصول لقمة الاستمتاع.

بذلك نكون قد وفينا ببعض و أهم الاوضاع الجنسية التى تحدث الاشباع و المتعة بين الزوجين .... و إن شاء الله لنا لقاءاً أخر حول الاوضاع الجنسية المختلفة .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق